الشخصية الفهلوية

وصف لصفات الشخصية الفهلوية

 

- ﻣﻦ ﺧﺼﺎﺋﺺ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻔﻬﻠﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ حامد ﻋﻤﺎﺭ عالم الاجتماع المصرى :- 

 

الشخصية الفهلوية
الشخصية الفهلوية

 

 

1- ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﻋﻦ ﺃﻗﺼﺮ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻭ ﺃﺳﺮﻋﻬﺎ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﻫﺪﻑ ﻣﻌﻴﻦ ﺃﻭ ﻏﺎﻳﺔ ﻣﻌﻴﻨﺔ، ﻣﻊ ﺗﺠﻨﺐ ﺍﻟﻌﻨﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﻴﻦ ﻋﺎﺩﺓ ﻓﻰ ﺍﺟﺘﻴﺎﺯ ﺍﻟﻌﻘﺒﺎﺕ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ، ﻭ ﺗﺠﻨﺐ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﻟﺘﺤﻘﻴﻘﻬﺎ، ﻷﻥ ﻫﻢّ ﺍﻟﻔﻬﻠﻮﻯ ﻟﻴﺲ ﺇﻧﺠﺎﺯ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺃﻛﻤﻞ ﻭﺟﻪ، ﻭ ﺇﻧﻤﺎ ﺇﻧﺠﺎﺯﻩ ﻭ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻫﺪﻓﻪ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻘﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﺃﻧﻪ ﻋﺎﺟﺰ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﺃﻭ ﺃﻧﻪ " ﻣﺎ ﺑﻴﻘﺪﺭ " ﺃﻭ " ﻣﺎ ﺑﻴﻄﻠﻊ ﺑﻴﺪﻩ ." ﺇﺫ ﺃﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﺇﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﻨﺠﺰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺗﺤﻔﻆ ﻟﻪ" ﻭﺍﺟﻬﺔ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ ." - ﻓﺎﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻔﻬﻠﻮﻱ ﻓﻲ ﺃﻭﺳﺎﻃﻨﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻨﺠﺢ ﺩﻭﻣًﺎ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺠﻬﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻌﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﺠﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﺓ، ﻭ ﻫﻮ ﻳﻔﺎﺧﺮ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﻳﺴﺘﻬﺰﺉ ﺑﺎﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﺒﺎﺋﺲ ﺍﻟﻤﻨﻌﺰﻝ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻌﻤﻞ ﻟﻴﻼً ﻧﻬﺎﺭﺍً ﻓﻰ ﻣﺬﺍﻛﺮﺓ ﺩﺭﻭﺳﻪ ﻭ ﻳﻨﻌﺘﻪ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻟﻨﻌﺖ : " ﺑﺼّﻴﻢ " ، " ﺑﻴﺤﻔﻆ ﻏﻴﺒﺎ ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻔﻬﻢ ﺷﻮ ﻋﻢ ﻳﻘﺮﺃ " ، " ﻭﺣﺶ ﺩﺭﺱ ﺃﻭ ﻋﻠﻢ .

- " ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻔﻬﻠﻮﻱ ﻳﻬﺘﻢ ﺃﻭﻻً ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﺑﺎﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺸﻜﻠﻲ ﻭﺑﺘﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻤﻈﻬﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ، ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻧﺮﺍﻩ ﻳﻠﺠﺄ ﺇﻟﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻴﻞ ﻭﺍﻟﺴﺒﻞ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ، ﻟﻴﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺑﻤﺎ ﻓﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺘﺰﻟﻒ ﻟﻸﺳﺘﺎﺫ ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺭﺷﻮﺗﻪ، ﺃﻭ ﺍﻟﻐﺶ ﻓﻰ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ، ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺨﻤﻴﻦ ﻭ ﺿﺮﺏ ﺍﻷﺧﻤﺎﺱ ﺑﺎﻷﺳﺪﺍﺱ ﺣﻮﻝ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺳﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻥ، ﻭﺣﻠﻤﻪ ﺍﻷﺑﺪﻱ ﺃﻥ ﺗﻘﻊ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﻦ ﺃﺳﺌﻠﺔ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻗﺒﻞ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻥ، ﺇﻟﻰ ﺃﺧﺮ ﻣﺎ ﻧﻌﺮﻓﻪ ﺟﻤﻴﻌﺎً.

وﻣﻦ ﺳﻤﺎﺕ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻔﻬﻠﻮﻳﺔ، ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺬﻛﺮﻫﺎ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻋﻤﺎﺭ:- 

2- ﻧﺰﻭﻋﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﺱ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺊ ﻭﺍﻹﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﻨﻴﻒ ﻭﺍﻹﺳﺘﻬﺎﻧﺔ ﺑﺎﻟﺼﻌﺎﺏ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺛﻢ ﺇﻧﻄﻔﺎﺀ ﻭﻓﺘﻮﺭ ﺍﻟﻬﻤﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﺒﻴﻦ ﻟﻠﻔﻬﻠﻮﻱ ﺃﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﻳﺴﺘﺪﻋﻲ ﺍﻟﻤﺜﺎﺑﺮﺓ ﻭﺍﻟﺠﻠﺪ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﻨﺘﻈﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﻻ ﺗﻈﻬﺮ ﻧﺘﺎﺋﺠﻪ ﺇﻻ ﺑﺒﻂﺀ ﻭﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺗﺮﺍﻛﻤﻲ.

- ﻭﻣﻦ ﻣﻨﺎ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﻮﺍﻋﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺪﻓﻊ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺎﻣﻴﺔ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭﻳﺘﻤﻨﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻪ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺣﺮﺑﻴﺔ ﺃﻭ ﻋﺮﺑﺔ ﻣﺪﺭﻋﺔ ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻣﻘﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻞ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻗﺪ ﻻ ﺗﺘﻌﺪﻯ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺑﻨﺪﻗﻴﺔ ﺍﻟﺼﻴﺪ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻷﻥ ﻳﻀﺤﻲ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻓﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ. 

- ﻟﻨﺘﺮﻙ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻭ ﻧﻌﻮﺩ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﻣﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻭﺭﻭﺗﻴﻨﻬﺎ. ﺇﻧﻪ ﻣﻮﻇﻒ ﻓﻰ ﺇﺣﺪﻯ ﺩﻭﺍﺋﺮ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻳﻌﻤﻞ ﺳﺖ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﺻﺒﺎﺣﺎً ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ، ﻭﺑﻌﺪ ﻭﺟﺒﺔ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻘﻴﻠﻮﻟﺔ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻳﻠﻌﺐ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﺃﻭ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻭﻳﺘﻜﻠﻢ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ، ﻟﻴﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺮﻭﺗﻴﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻰ. 

- ﻟﻨﺤﺎﻭﻝ ﺍﻷﻥ ﺃﻥ ﻧﻔﻬﻤﻪ ﺑﺄﻥ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻷﺳﺒﻮﻋﻴﺔ ﺳﺘﺮﺗﻔﻊ ﺇﻟﻰ ﺗﺴﻊ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﺑﺴﺒﺐ ﺿﺮﻭﺭﺍﺕ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺒﻼﺩ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻵﻥ ﻓﺼﺎﻋﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺪﺍﻭﻡ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ ﻹﺗﻤﺎﻡ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝﺍﻟﻤﺘﺮﺍﻛﻤﺔ، ﺃﻭ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻧﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﻘﻴﺪ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﻋﻴﺪ ﺑﺪﻗﺔ ﺃﻛﺒﺮ، ﺃﻭ ﺃﻥ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻣﻠﺤﻮﻇﺔ ﻓﻲ ﻧﺸﺎﻃﻪ ﻭﺇﻧﺘﺎﺟﻪ، ﺃﻭ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ ﺗﺤﻤﻞ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﻧﺸﺎﻃﻪ ﺍﻟﻔﺮﺩﻱ ﻭﻣﺒﺎﺩﺭﺗﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ .

ﺃﻭ ﻧﻘﻨﻌﻪ ﺑﺘﻐﻴﻴﺮ ﺭﻭﺗﻴﻦ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩ، ﻋﻠﻰ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ﺃﻧﻪ ﻳﻬﺪﺭ ﻣﻌﻈﻢ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭﻳﻀﻴﻌﻬﺎ ﺳﺪﻯ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻗﺴﻤﺎً ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ، ﺃﻭ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺃﻳﻀﺎً ﺃﻥ ﻧﻘﻨﻌﻪ ﺃﻥ ﻳﺸﻐﻞ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ، ﺑﻤﺎ ﻳﻔﻴﺪ ﻭﻳﻨﻔﻊ، ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻜﻮﻥ ﺭﺩ ﻓﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ؟

- ﺃﻧﻔﺔ ﻭﺗﺮﺩﺩ ﻭﺃﻋﺬﺍﺭ ﻭﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﺧﻔﻴﺔ ﻟﻠﺘﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﺑﺬﻝ ﺍﻟﺠﻬﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺣﻠﻘﺔ ﺍﻟﺮﻭﺗﻴﻦ ﺍﻟﻤﻔﺮﻏﺔ ﻭﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺗﺎﺑﺔ ﺍﻟﺠﻮﻓﺎﺀ، ﺇﻧﻪ ﺑﻜﻞ ﺑﺴﺎﻃﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻔﻬﻠﻮﻱ ﺍﻟﺬﻯ ﻻ ﻳﺮﺑﻂ ﺑﻴﻦ ﺗﺒﺪﻳﻞ ﻗﻮﺍﻋﺪ ﻋﻤﻠﻪ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻭﺳﻠﻮﻛﻪ ﻭﻋﻼﻗﺎﺗﻪ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﺲ ﻟﻬﺎ ".من كتاب ( ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ ﺑﻌﺪ الهزيمة ) .

أعجبك المقال , قم بالان بالاشتراك في النشرة البريدية للتوصل بالمزيد

التعليقات

يجب عليك تسجيل الدخول لتستطيع كتابة تعليق

مقالات مشابة
مقالات حالية
أبريل 18, 2024, 10:49 ص عبدالرحمن
مارس 30, 2024, 2:32 م Shady Shaker
مارس 27, 2024, 1:58 ص نوره محمد
فبراير 28, 2024, 11:35 ص بسيونى كشك
فبراير 28, 2024, 11:31 ص بسيونى كشك
فبراير 28, 2024, 11:25 ص بسيونى كشك
فبراير 22, 2024, 7:36 م بسيونى كشك
فبراير 21, 2024, 9:31 م بسيونى كشك